القصة القرآنية تختلف عن القصة الأدبية-شكلاً ومضموناً-إذ لا دخل للخيال والأسطورة في تكوينها، فأخبار القرآن الكريم وثائق تاريخية لا تشوبها شائبة، ولا شك في صدقها وانطباقها على الواقع التاريخي الصحيح. وقصص أنبياء الله تعالى ورسله من لدن آدم-أول البشر-إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منها المواعظ والعبر